من هم الذين لا تقبل شهادتهم في المحاكم

February 28, 2021, 4:00 am
تسجيل-الدخول-هيئة-الغذاء-والدواء
  1. من هم الذين لا تقبل شهادتهم في المحاكم المغربية
  2. الزواج من سوريات في مصر

Jump to Press alt + / to open this menu See more of ‎المراجع القانوني‎ on Facebook Recent Post by Page. نصاب الشهادة: الشهادة إما أن تكون في الحقوق المالية أو البدنية أو ا... Continue Reading

من هم الذين لا تقبل شهادتهم في المحاكم المغربية

  1. التسجيل في ابل ستور من الكمبيوتر
  2. قطرة لعلاج المياه البيضاء الكتاركت في العين بدلا من الجراحة
  3. كيفية معرفة صاحب السيارة من رقم اللوحة في لبنان

من جهة اخرى نمر على بعض أسرار مربي الحمام الذين يميزون الذكر عن الانثى من حجم رأسه و صوته فرأس الذكر أكبر حجما من الأنثى ويصدر صوتا بشكل متواصل في معظم الاحيان بينما رأس الانثى أصغر حجما و تظل صامتة، وأن العلاقة بين الحمام و صاحبه حميمة حيث يميز الحمام صاحبه من نبرة صوته والحمام بشكل عام وفي لموطنه فهو يعود اليه و لا يرضى بغيره فالمكان الذي يتربى فيه لا يمحى من ذاكرته. وتشير المعلومات الى أن البيوت العربية قديما لم تخل من مكان لتربية الحمام حيث يوجد في البيئة الاردنية حوالي 150 نوعا من الحمام من السلالات الاصلية أي غير الهجينة الذي غالبا ما ينتج من تزاوج لنوعين من الحمام كالميغ و اللورنس والجلف و الشغر أو القادم الينا من الخارج مثل الشيرازي و البالوني، حيث إن معظم تسميات الحمام لدينا غلبت عليها الاسماء التركية حيث شجع العثمانيون الحفاظ على الأنواع النادرة والسلالات الاصلية منه في البيئات العربية بشكل عام و الشامية على وجه الخصوص مثل البايملي و تعني الطير الرئيس و المشمشي و العنابي و الطير البلدي وهو أضخم الأنواع و يوجد لدى بعض الاشخاص فقط والابلق والفاضح و الشرابي و الماوردي و غيرها الكثير.

الزواج من سوريات في مصر

عمان- محمود كريشان لا شك إن مفهوم هواية اقتناء الحمام كما فسرها احد ممتهني هذه الهواية، لا يمت بصلة إلى فئة المربين الذين يعرفون بـ الكشيشة، أي أولئك الذين يقومون بتربية واقتناء طيور الحمام في الحارات الشعبية، على أسطح المنازل بطريقة غير قانونية، ويشكلون في كثير من الأحيان مصدر ازعاج للجوار و خطرا على أولئك الذين يقتنون السلالات الأصلية للحمام كهواية و متعة في بيوتهم. لكننا هنا نتوقف عند احدى طرائف «الحميماتية» وهو لقب يطلق على المهتمين بتربية الحمام، ونستذكر الطرفة الشعبية التي تقول: ان كشيش الحمام لا تقبل شهادة له في المحكمة.. ويروي فهمي اسكندراني: ان رجلا اخذ عهدا على نفسه ان لا يحلف يمينا صدقا ام كذبا، فطُلب مرة الى الشهادة في المحكمة فخطرت له فكرة؛ اذ انه ذهب الى المحكمة وقد اخفى في قميصه طائرا صغيرا، وعندما نودي عليه كان قد فتح بعض ازرار قميصه وما ان تكلم معه القاضي حتى كان الطائر قد افلت وطار مصفقا بجناحيه عبر القاعة، فقال الرجل: امهلني يا سيدي القاضي حتى امسك الطائر، ولكن القاضي كان قد غضب اشد الغضب فطرد الرجل قائلا: لن تقبل شهادة لصاحب طير ومن يومها قيل: كشيش الحمام لا تقبل شهادته في المحكمة.

أخطاء يقع فيها الخصوم كشف مفتى أن هناك أخطاء يقع فيه الكثير من الخصوم، منها أن الخصم يعتقد بأن القضاة هم من يطلبون حضور الشهود وهذا غير صحيح فالشاهد إما أن يحضر من نفسه أو يحضره أحد الخصوم، مضيفا أن نظام الإجراءات الجزائية حدد في المادة السابعة والستون بعد المائة إذا كان الشاهد غير بالغ أو كان فيه ما يمنع من قبول الشهادة فلا تعد أقواله شهادة، ولكن للمحكمة إذا وجدت أن سماع الشهادة فيه فائدة لمجرى القضية فيتم سماعها، وإذا كان الشاهد مصابا بمرض أو بعاهة جسمية تجعل تفاهم القاضي معه غير ممكن فهنا يستعان بمن يستطيع التفاهم معه ولا يعد ذلك شهادة.